في هذا العالم، هل يتحكم مصير البشرية كيان أو قانون متعالي؟ هل هو مثل يد الله التي تحوم فوق؟ على الأقل، هذا صحيح ولا يملك الإنسان السيطرة، حتى على إرادته الخاصة. في العصور الوسطى، كانت الحروب تشتعل في الريف. كان اللوردات الإقطاعيون يقدمون مبالغ كبيرة من المال للمرتزقة الذين يمكنهم التخلص من أعدائهم. أحد هؤلاء المرتزقة هو غوتس. يحمل سيفًا يكاد يكون أكبر منه ويملك قوة وشجاعة هائلة. عندما ينضم إلى مجموعة من المرتزقة تُعرف باسم "فرقة الصقر"، يجد هدفًا للقتال من أجل شيء آخر غير المال ويساعد الصقور على أن يصبحوا العدو الأكثر رعبًا في ساحة المعركة. هذا الأنمي مقتبس من المانغا التي تحمل نفس الاسم التي أنشأها كينتارو ميورا. تحذير: هذا العرض غير مناسب للأشخاص دون سن 18 بسبب العنف الشديد، والمشاهد الدموية، والعري، واللغة الخشنة، والمحتوى الناضج.