هاربةً من عملية سطو ماسات فاشلة، تبحث عصابة إجرامية عن ملجأ في جنة المكسيك النائية بلايا بيرديدا، في عقار شاطئي تعيش فيه امرأتان، ألبا وباتي. تنشأ تعقيدات مظلمة وفكاهية عندما ينضم إليهما ضيفا عشاء (منتج تلفزيوني يدعى ماكس وصديقته المتقلبة مارو) ومدبرة منزل ألبا السابقة، حيث يصبح الجميع رهائن. تتصاعد أسرار قاتلة، وخيانات باردة، ورغبات صادمة إلى السطح بينما ينتظر الجميع مصيرهم.