قبل سبعة وتسعين عامًا، دمر يوم القيامة النووي كوكب الأرض، مما أدى إلى تدمير الحضارة. الناجون الوحيدون كانوا 400 من سكان 12 محطة فضائية دولية كانت في المدار في ذلك الوقت. وُلِدَت ثلاث أجيال في الفضاء، والناجون الآن عددهم 4000، والموارد تنفد على "السفينة" المحتضرة - المحطات الاثنتي عشرة مرتبطة الآن معًا وتم إعادة توظيفها للحفاظ على حياة الناجين. التدابير القاسية بما في ذلك عقوبة الإعدام والسيطرة على السكان هي السائدة، حيث يتخذ قادة السفينة خطوات قاسية لضمان مستقبلهم، بما في ذلك نفي مجموعة من 100 سجين قاصر سرًا إلى سطح الأرض لاختبار ما إذا كانت صالحة للسكن.