بالنسبة للمحللة الجنائية الخبيرة من جنوب أفريقيا، ريكا غاما، فإن صدمة اختطافها في طفولتها عام 1994 هي ما يمنحها بصيرة عميقة في العقول المنحرفة لصالح سكوتلاند يارد في لندن. والآن، بعد أن أصبحت أماً بنفسها وعادت إلى مسقط رأسها في مقاطعة كوازولو ناتال للتحقيق في جرائم قتل متسلسلة، قد تكون هذه الصدمة أيضاً سبباً في دمارها.