في سن الثالثة والعشرين، جيمي تشانس لا يسير في أي اتجاه في حياته. يعمل في تنظيف المسابح، ويحتفل كل ليلة، ولا يزال يعيش في منزل عائلته، بما في ذلك والديه وابن عمه، مايك. تأخذ حياة جيمي منعطفًا دراماتيكيًا عندما يحدث لقاء رومانسي غير متوقع مع لوسي، لكنه يكتشف أنها مجرمة مطلوبة. بعد عدة أشهر، عندما يزور جيمي السجن المحلي، يكتشف أن لوسي أنجبت طفلهما، الذي أصبح الآن مسؤولًا عن تربيته.