"ذات يوم كان نسراً" هي القصة الملحمية لأمريكا في القرن العشرين، تُروى من خلال حياة جنديين محترفين، تغطي الحربين العالميتين. استناداً إلى الرواية الأكثر مبيعاً لأنطون مايرر، يُعد "ذات يوم كان نسراً" واحداً من أكثر المسلسلات القصيرة شهرة على الإطلاق، إلى جانب "رياح الحرب" و"الحرب والذكرى". يؤدي سام إليوت دور سام دايمون، الرجل الشجاع والمتعاطف الذي يجد دعوته في قيادة رجاله في الحرب والسلم. على الجانب الآخر، يلعب كليف بوتس دور كورتني ماسينجيل، الساعي عديم الرحمة الذي لن يسمح لأي شيء بالوقوف في طريقه إلى القمة. في الأيام الأخيرة من الحرب العالمية الأولى، يصبح دايمون وماسينجيل صديقين، ولكن مع تطور الأحداث، تؤدي الاختلافات الشاسعة في شخصياتهما إلى مواجهة في صراع حياة أو موت بين الخير والشر.