تختفي فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا، مما يزعج بلدة صغيرة. الرسائل المهددة التي تصل من حسابها على شبكات التواصل الاجتماعي تثير الفوضى بين السكان. ضابط شرطة شاب من المدينة يتمرد على سلطة ملازم شرطة متمرس، متهماً إياه بإغلاق التحقيق قبل الأوان.