ينتقل دومينيكو "ميمو" دودارو، مفتش عمل معروف بنزاهته، إلى لوكا مع ابنته ميمي بعد وفاة زوجته. يستضيفه أليساندرو، صديق للعائلة أصيب بالشلل في نفس الحادث الذي أودى بحياة والد دومينيكو، ويجدان الدعم من أقاربهما. بينما يحاول ميمي وأليساندرو مساعدته على إعادة بناء حياته، يتعامل دومينيكو مع قضايا جديدة ويكشف عن حقيقة صادمة حول وفاة والده تعرضه للخطر.