في هذا المسلسل الدرامي الجديد من إنتاج جون ويلز، يلعب فرانكي جي دور جوني. جوني خرج حديثاً من السجن بتهمة حيازة المخدرات، وهو الآن عالق بين حاجته لاستعادة احترام عائلته، وإغراءات وتأثيرات ماضيه المظلم. يعود جوني للعمل لدى رئيسه السابق، جوزيف غاريت، صاحب النادي المشبوه، لكن هذه المرة يستخدم معرفته الإجرامية بعالم نوادي نيويورك لحل الجرائم. في غضون ذلك، يحاول مكتب التحقيقات الفيدرالي إجباره على العمل سراً للإيقاع بأصدقائه القدامى في عالم الجريمة.