ستأخذنا الرحلة من بلدة باريلان الصغيرة في منطقة نيو ساوث ويلز، حيث نظر طفل أبوريجيني شغوف يبلغ من العمر ثماني سنوات لأول مرة عبر سياج سلكي مجلفن لملعب تنس، إلى الملاعب المركزية في العالم، حيث ستصل إيفون إلى التصنيف العالمي الأول وستحظى بإعجاب الملايين حول العالم. على طول الطريق، ستكون العقبات هائلة. في سن الثانية عشرة، ستترك إيفون عائلتها لتتدرب على يد المدرب الصارم فيك إدواردز. بينما يوحد النجاح في الملعب الذي يلي ذلك أمة بأكملها، فإن ديناميكية مزعجة للغاية تتكشف خلف الكواليس وستهدد بتمزيق كل شيء. وعندما تقع في حب روجر كاولى بعمق، سيتعين على إيفون أن تقرر ما إذا كانت ستتبع قلبها أم مسيرتها المهنية. أو، ما إذا كان بإمكانها فعل كليهما.