تُضفي محن الحب وعواقبها الحيوية على عالم مدرسة ماكينلي الثانوية هذا العام، لكن السياسة والتنمر وكراهية المثلية والمغامرات في مجال جليسة الأطفال تلعب دوراً بارزاً أيضاً. التغييرات في كل مكان مع بداية عام دراسي جديد: لم يتحدث لوريل ومارك طوال الصيف، والآن، مع عودتها من هيوستن، يبدو أنها "اكتُشفت" وتتجه في اتجاه قد يبعدها عن إدجيمونت - ومارك - إلى الأبد. ولكن إلى أي مدى يبقى حب مارك ثابتاً على أي حال؟ لا تزال الشائعات تحوم حوله وحول تريسي أنطونيلي وما حدث حقاً تلك الليلة بعد الرقص. قد يكون إقناع لوريل بسماع وجهة نظر مارك أسهل لو لم يكن يحمل طفل امرأة أخرى، ولكن ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك؟ إنه هو من أقنع بايج بأن العودة إلى ماكينلي لإكمال المدرسة الثانوية كانت فكرة جيدة، لذا إذا كانت بحاجة إلى كتف لتتكئ عليه...