بعد فيديو فيروسي إشكالي تورط فيه أحد الطلاب، تُعرض على بطلتنا منح دراسية في المرحلة الثانوية العليا في مدرسة سانت جيلبرت، في محاولة لإعادة تأهيل صورة واحدة من أقدم وأعرق المدارس في البلاد. سرعان ما يجدون أنفسهم في عالم لا يمكنهم وصفه إلا بأنه شيء من عالم هاري بوتر، محاطين بملاعب خضراء مورقة، وفخامة منعزلة، وقواعد اجتماعية معقدة يجب عليهم فك رموزها بسرعة للبقاء على قيد الحياة. سينطلقون في رحلة يتعلمون فيها عن أنفسهم، وهويتهم، وما يعنيه العيش جنبًا إلى جنب مع "الواحد بالمئة" - ليكتشفوا أن حياتهم لم تعد كما عرفوها.