جاستين لورييه، جندية شابة في أوائل الثلاثينيات من عمرها، لم تشك لحظة أن وصولها لقيادة "القمر الأزرق"، وهي منظمة شبه عسكرية خاصة، سيعرقل خطط مجموعة من الأفراد عديمي الضمير الذين يختبئون خلف ستار "الأمن القومي" و"أسرار الدولة" لإثراء أنفسهم دون رادع في أنشطة غير قانونية تتدفق فيها الأموال النقدية بحرية.