تُروى القصة عبر خطين زمنيّين متوازيين، "حب قاسٍ: قصة روث إليس" تكشف عن حقائق سرية حول القضية ظلت مخفية لعقود، وتطرح تساؤلات مثيرة حول ما حدث بالفعل في الأشهر التي سبقت قتل روث لحبيبها ديفيد بلاكلي، وتسلط الضوء على حياة واحدة من أشهر قاتلات بريطانيا. يصور الدراما دخول روث إلى عالم لندن المذهل للطبقة العليا الذي يعد بالكثير، ولكنه في النهاية يجلب الخيانة. نتابع أسلوب حياتها البراق كمديرة نادي ليلي شابة، وعلاقتها المسيئة بالرجل الذي أطلقت عليه النار لاحقًا بدم بارد، واعتقالها ومحاكمتها والنضال القانوني اللاحق لتخفيف حكمها قبل أن يتم إعدامها على يد الجلاد الشهير ألبرت بييربوينت في سجن هولواي، عن عمر يناهز 28 عامًا فقط.